كتبت فداء الشيخ
الطفولة أحلى ما في الحياة
كنا دايم نبتسم حتى لو بكينا ... ودارت الدنيا علينا
وبعد لحظات وثواني بسمة فينا ترتسم الأخلاق حين تُسَيطر الأخلآق [ البَذِيئِهُ الْدَانِيَّهْ ] على الأخلآق [ الْرَآقِيَهْ الْسَّامِيَهْ ]
وَ يبدي الناس بالغطرسة ب تلكَ الأخلآق * المنبوذة
ف أصمد على مسآر الأخلاق الفاضِلة /
الَّتِيْ لا تتاثر مِنْ شوائِب البذائة حِين يَطغي الظلم على العالم وَ يكون العدل " مَهْضُوْمِا " ترى الظالِمُ اعتاد علىَ ظُلمِه لَم يجِد
من يُردعه أو يوبخه ، وَ المظلوم ليس له حيلة فِي منافسة الظالم وَ لآ أخذِ حَقه .
عِندها اعلم إن المَظلوم لهُ حوباً كثيرة .
لَن يفرُّ مِنها الظالم
وَ إن العَدل سيظهر ، طآل الزمان أو قَصر . . سيظهر ................. الأمل
حِينَ يكون الهَم *مُحاط بِنا وَ اليأس يستهوينا
وَ الحزن يوآكِبنا وَ الدموع أصبحَت عادتنا
ف أرى نافِذة يَشُع منها نور الأمل
وَ يَزخر مِنها { التفاؤل }
فَ تُسطِي روح الأمَل عَلى يأسِنا
الذي كاد أن يتسلل إلينا
حِينَ أرَى شاباً عاق بِ "
وآلِديه مُزدوعٌ عَن برهم . . .
وَ كُل يومٍ يزداد لهم الألم وَ الجُروح مِن فلِذة أكبادِهم ف يستقبلون القُبلة للخالِق المنان بِدعوة لهم تريحَهم وَ تقيه حَر النار
ف يَكون قَد هُدي إلى طَريق البر وَ الطاعة وَ أعلم إنه لَيس هُنآك هَآدي وَ قآلِب للحآل إلآ الله سُبحانه وَ تعالى
حِنَ تدق سآعة الفُراق ، وَ لحظة الوداع
وَ تندرِفُ مِنها [ الدُموع ]وَ يطفأ عَليل الشَر وَ تضِجُ المحَبة وَ الموَدة وَ يكون العِناق سَيد المَوقِف فَ تكون ذِكراهم } قَد رسخت
فِي داخلي وَ تصافى قَلبي عَليهم مِنْ كُل ذَرة سَوداء . . حِينَهآ أقِفُ لِـ { ذاتِي } إحتِراماً . .
ضجة_اخبارعربية_اخبارعالمية_اخبارفيسبوك_مجلس النواب_سياسة_اقتصاد_فنون_رياضة_محافظات_مقالات_تقاريرعالمية ومحلية_اعلانات-صور-مصر-فيس-فيسبوك-يوتيوب-العاب-افلام-
الطفولة أحلى ما في الحياة
كنا دايم نبتسم حتى لو بكينا ... ودارت الدنيا علينا
وبعد لحظات وثواني بسمة فينا ترتسم الأخلاق حين تُسَيطر الأخلآق [ البَذِيئِهُ الْدَانِيَّهْ ] على الأخلآق [ الْرَآقِيَهْ الْسَّامِيَهْ ]
وَ يبدي الناس بالغطرسة ب تلكَ الأخلآق * المنبوذة
ف أصمد على مسآر الأخلاق الفاضِلة /
الَّتِيْ لا تتاثر مِنْ شوائِب البذائة حِين يَطغي الظلم على العالم وَ يكون العدل " مَهْضُوْمِا " ترى الظالِمُ اعتاد علىَ ظُلمِه لَم يجِد
من يُردعه أو يوبخه ، وَ المظلوم ليس له حيلة فِي منافسة الظالم وَ لآ أخذِ حَقه .
عِندها اعلم إن المَظلوم لهُ حوباً كثيرة .
لَن يفرُّ مِنها الظالم
وَ إن العَدل سيظهر ، طآل الزمان أو قَصر . . سيظهر ................. الأمل
حِينَ يكون الهَم *مُحاط بِنا وَ اليأس يستهوينا
وَ الحزن يوآكِبنا وَ الدموع أصبحَت عادتنا
ف أرى نافِذة يَشُع منها نور الأمل
وَ يَزخر مِنها { التفاؤل }
فَ تُسطِي روح الأمَل عَلى يأسِنا
الذي كاد أن يتسلل إلينا
حِينَ أرَى شاباً عاق بِ "
وآلِديه مُزدوعٌ عَن برهم . . .
وَ كُل يومٍ يزداد لهم الألم وَ الجُروح مِن فلِذة أكبادِهم ف يستقبلون القُبلة للخالِق المنان بِدعوة لهم تريحَهم وَ تقيه حَر النار
ف يَكون قَد هُدي إلى طَريق البر وَ الطاعة وَ أعلم إنه لَيس هُنآك هَآدي وَ قآلِب للحآل إلآ الله سُبحانه وَ تعالى
حِنَ تدق سآعة الفُراق ، وَ لحظة الوداع
وَ تندرِفُ مِنها [ الدُموع ]وَ يطفأ عَليل الشَر وَ تضِجُ المحَبة وَ الموَدة وَ يكون العِناق سَيد المَوقِف فَ تكون ذِكراهم } قَد رسخت
فِي داخلي وَ تصافى قَلبي عَليهم مِنْ كُل ذَرة سَوداء . . حِينَهآ أقِفُ لِـ { ذاتِي } إحتِراماً . .
ضجة_اخبارعربية_اخبارعالمية_اخبارفيسبوك_مجلس النواب_سياسة_اقتصاد_فنون_رياضة_محافظات_مقالات_تقاريرعالمية ومحلية_اعلانات-صور-مصر-فيس-فيسبوك-يوتيوب-العاب-افلام-
0 التعليقات:
إرسال تعليق